طفل مقيم في عامه الثاني… عمر يفترض أن يمتلئ بخطوات صغيرة وضحكات وضوء، لكنه يقضي أيامه بين أروقة المستشفى بدلًا من ساحات اللعب. ورمٌ في المخ انتزع منه راحة طفولته، وترك أسرته المكوّنة من 5 أفراد عاجزة أمام تكاليف تصوير دماغه وعموده الفقري والفحوصات الدورية التي يحتاجها ليستمر علاجه. هذا الصغير لا يدرك معنى المرض… كل ما يشعر به أنه يريد أن يعود إلى حضن عائلته بلا ألم. بمساهمتكم، يعود للصغير أملٌ يليق ببراءة عمره.